أكد محمد زكريا شعبان، أمين حزب الحرية والعدالة ببورسعيد، أنه لم يتم الكشف حتى الآن، عن كل رجال الأعمال المتضررين من قيام ثورة 25 يناير، وأن قائمة المستفيدين من نظام مبارك لم تنكشف كاملة.
وأشار شعبان في تصريحات خاصة لـ"بوابة الشروق"، إلى أن رجل الأعمال نجيب ساويرس، استفاد من فساد النظام السابق ولم يكشف عن ذلك إلا مؤخرا، موضحا أن للنائب العام السابق عبد المجيد محمود اليد العليا في التأخر عن كشف تلك الشخصيات والتستر عليها والتحقيق معها.
وذكر أن لقاء الدكتور محمد مرسي بأسر شهداء بورسعيد اليوم، ما هو إلا نوع من الترضية حرصا من الرئاسة على الجانب النفسي لأسر الشهداء، مشيرا في السياق ذاته إلى أنه لا خلاف على حقوق الشهداء والمصابين وأنها لا تحتاج لمناقشة لأنها أمر مفروغ منه.
وأضاف شعبان، لا أحد يستطيع المزايدة على حرص الرئاسة على بورسعيد ولا أحد يستطيع المزايدة على حرصها على حقوق الشهداء والمصابين.
وأشار أمين الحرية والعدالة ببورسعيد إلى أن البعض قد حاول تشويه صورة اللقاء وإفشاله قبل بدايته للاحتفاظ بـ"شماعة حقوق الشهداء التي يستغلها البعض لإعطاء غطاء لعمليات البلطجة وزيادة حالة الاحتقان"، موضحا أن كل المتضررين من قيام الثورة والضرب على يد الفساد هم من يحاولون زيادة حالة العنف والاحتقان لإسقاط الثورة.
وأشار شعبان في تصريحات خاصة لـ"بوابة الشروق"، إلى أن رجل الأعمال نجيب ساويرس، استفاد من فساد النظام السابق ولم يكشف عن ذلك إلا مؤخرا، موضحا أن للنائب العام السابق عبد المجيد محمود اليد العليا في التأخر عن كشف تلك الشخصيات والتستر عليها والتحقيق معها.
وذكر أن لقاء الدكتور محمد مرسي بأسر شهداء بورسعيد اليوم، ما هو إلا نوع من الترضية حرصا من الرئاسة على الجانب النفسي لأسر الشهداء، مشيرا في السياق ذاته إلى أنه لا خلاف على حقوق الشهداء والمصابين وأنها لا تحتاج لمناقشة لأنها أمر مفروغ منه.وأضاف شعبان، لا أحد يستطيع المزايدة على حرص الرئاسة على بورسعيد ولا أحد يستطيع المزايدة على حرصها على حقوق الشهداء والمصابين.
وأشار أمين الحرية والعدالة ببورسعيد إلى أن البعض قد حاول تشويه صورة اللقاء وإفشاله قبل بدايته للاحتفاظ بـ"شماعة حقوق الشهداء التي يستغلها البعض لإعطاء غطاء لعمليات البلطجة وزيادة حالة الاحتقان"، موضحا أن كل المتضررين من قيام الثورة والضرب على يد الفساد هم من يحاولون زيادة حالة العنف والاحتقان لإسقاط الثورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق