اهم الوظائف

الرئيسية الكويت : «السكنية» توزع بطاقات قرعة الدفعة الأخيرة لبيوت «جابر الأحمد»

الكويت : «السكنية» توزع بطاقات قرعة الدفعة الأخيرة لبيوت «جابر الأحمد»

أكمل المقال
(كونا)- وزعت المؤسسة العامة للرعاية السكنية اليوم بطاقات دخول قرعة الدفعة السابعة والاخيرة للبيوت الحكومية في مدينة جابر الاحمد تشمل 203 بيوت على المواطنين أصحاب الطلبات الاسكانية حتى الثامن من ديسمبر عام 1997.

وقالت المؤسسة في بيان صحافي إن عملية توزيع بطاقات دخول القرعة بدأت أمس واستمرت اليوم على أن تقوم المؤسسة بتوزيع بطاقات الاحتياط يوم الاربعاء المقبل وسيتم إجراء القرعة في الخامس من شهر فبراير المقبل.

ويقع مشروع مدينة جابر الأحمد في الجهة الغربية لمدينة الكويت وتبعد عنها 22 كيلومترا وتقدر مساحة المشروع ب 1245 هكتارا ويشمل على 6679 وحدة سكنية مقسمة على 1475 بيتا و 4494 قسيمة.

ويشتمل المشروع على الخدمات والمرافق العامة كالمدارس بمختلف مراحلها وهي 37 مدرسة و 32 مسجدا و أربعة مراكز ضاحية ومجمع حكومي واحد و 18 محلا تجاريا وثلاثة مراكز صحية و مخفرا شرطة وأربعة فروع للغاز.

واضافة الى ذلك يتضمن المشروع المباني والمرافق العامة وخدمات تعليمية منها الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب وجامعة خاصة وخدمات صحية منها مستشفى خاص ومركز صحي وخدمات تجارية بما فيها من أسواق ومجمعات تجارية وإدارية وصالة أفراح وفروع بنوك.

ويشتمل المشروع أيضا على القرية الأولمبية وتتضمن ناديا رياضيا ومجمع صالات ألعاب ومجمع الاسكواش ومجمع التنس والملاعب المفتوحة ومجمع صالات ألعاب متنوعة ومجمع السباحة الأولمبي وقاعة أنشطة.

كما يتضمن مركزا طبيا رياضيا والمركز الاسلامي ويشمل دار تحفيظ القرآن الكريم وإدارة السراج المنير وإدارة التنمية الأسرية والمكتبة الإسلامية ومسجدا يتسع ل 12 ألف مصل. في سياق آخر أعلنت (السكنية) انها وحرصا منها على مصالح المواطنين ونظرا الى عدم اكتمال العدد المطلوب للتخصيص على الشقق السكنية الكائنة بمدينة جابر الأحمد فقد قررت تأجيل نشر الاعلان الذي كان محددا له في 30 أكتوبر الجاري في الصحف اليومية إلى إشعار آخر.

وتستقبل المؤسسة المواطنين في صالة الخدمة الاسكانية بمقرها في جنوب السرة خلال الفترة المسائية من الساعة الثانية ظهرا و حتى الساعة السابعة مساء حرصا منها على انجاز معاملات المواطنين دون التأثير على أوقات عملهم الرسمية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق