اهم الوظائف

أكمل المقال
واضح من تصرفات المسئولين ان امن مصر القومى خط احمر بالنسبة للفلسطنين بس .. لكن اخضر بالنسبة لليهود فى ابو حصيرةوسيناء وقتل للمصريين على الحدود
الهزلى عادل امام يدعو الى تشديد الحصار على غزة

الهزلى عادل امام يدعو الى تشديد الحصار على غزة

أكمل المقال

ملك الفن الهابط فى مصر الهزلى عادل امام


نظم الممثل الهزلى عادل امام امس وقفة احتجاجية امام مسرح الهرم تحمل شعار حماس ضد مصر حيث دعا خلال الوقفة الى مهاجمة حماس والقضاء عليها لانها باتت تهدد الامن القومى المصرى , دون ان يتكلم عن جرائم الكيان الصهيونى تجاه المدنين فى فلسطين المحتلة وتناسى الهزلى حرب غزة التى راح ضحيتها اكثر من 1400 شهيد والاف الجرحى , ودعا الهزلى خلال الوقفة التى لم يحضرها سوا عدد قليل من الفنانين لم يتجاوز الخمسة عشر الى ضرورة اغلاق المعابر وهدم كل الانفاق ومنع القوافل الانسانية التى تسئ الى سمعة مصر حسبما قال , ولم يكتفى الهزلى بذلك بل دعا القيادة المصرية الى ضرورة بناء اكثر من جدار من اجل حماية الامن القومى المصرى .
اما عن الممثلين الذيى لبوا الدعوة وجاءوا للوقفة هم " لبلبة ، ويوسف معاطي، ، وفايق عزب، ورامي وحيد، ومصطفى هريدي، وأحمد تهامي، وحسام الحسيني وعدد من لواءات الشرطة المصرية .
وقد افاد احد المصادر ان عدد كبير من الممثلين قد رفضواالوقفة ووصفوها بأنها من اجل تجميل وجه عادل إمام امام القيادة المصرية .
عشرين ألفاً فى وداع الحاج محمود شكرى

عشرين ألفاً فى وداع الحاج محمود شكرى

أكمل المقال

تقدم فضيلة الأستاذ محمد مهدي عاكف المرشد العام للإخوان المسلمين جنازة الحاج محمود شكرى ، أحد الرعيل الأول للإخوان المسلمين، وأحد رفقاء الإمام البنا ، ومن مجاهدي الإخوانالبارزين في فلسطين، والمسئول الأسبق للمكتب الإدارى لإخوان الإسكندرية ؛ والذي وافته المنية أمس، وشُيِّعت جنازته من مسجد "المواساه" بالإسكندرية ظهر اليوم.

شارك في الجنازة عدد من قيادات الجماعة، في مقدمتهم أعضاء مكتب الإرشاد منهم الأستاذ الدكتور محمد بديع والأستاذ الدكتور أسامة نصر الدين والأستاذ جمعة أمين والدكتور محمود عزت – أمين عام الجماعة.

كما شارك عدد كبير من قيادات الجماعة من محافظات مختلفة فى مقدمتهم الحاج لاشين أبو شنب العضو السابق بمكتب الإرشاد ؛ الحاج محمد سويدان مسئول المكتب الإدارى لإخوان البحيرة ؛ ؛الحاج محمد نجيب راغب ؛

واستقبل الأستاذ حسين محمد إبراهيم – مسئول المكتب الإدارى لإخوان الإسكندرية ؛ هذا الحشد الكبير من مختلف المحافظات.

والجدير بالذكر أن عددا كبيرا من قيادات ورموز الإخوان بالإسكندرية شاركوا فى تشييع الجثمان وكانوا فى مقدمتهم الأستاذ محمد عبد المنعم ؛ الأستاذ عبد اللطيف آدم ؛ الحاج حسنى جبريل ؛ الحاج عبد المنعم عرفات ؛ والحاج مصطفى السمان ؛ الأستاذ محمد المراغى ؛ المهندس أحمد النحاس ؛ الدكتور حسن البرنس ؛ الأستاذ محمود عوض ؛ المهندس إبراهيم السيد ؛ المهندس محمد إبراهيم ؛ الأستاذ محمد شحاتة ؛ الدكتور إبراهيم الزعفرانى ؛ وآخرون.

كما شارك فى تشيع جثمان والدنا الغالى وفد من الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين فى مقدمتهم النائب حمدى حسن والنائب مصطفى محمد والنائب محمود عطية والنائب المحمدى سيد أحمد والنائب صبحى صالح والنائب صابر أبو الفتوح والنائب أسامة جادو .

كما شارك فى الجنازة وفد من نقابة المحامين كان فى مقدمتهم الأستاذ عاصم نصير ؛ الأستاذ حسن صبحى والأستاذ خلف بيومى والأستاذ طاهر عبد المحسن والأستاذ مصطفى فهمى والأستاذ خالد أبو المعاطى.

كما شارك أيضاً من علماء الإسكندرية الأستاذ محمد حسين عيسى و الأستاذ محمد بشير والأستاذ أبو زيد محمد والأستاذ محمد المصرى كما شارك وفد من نقابة الأطباء كان فى مقدمتهم الدكتور منصور حسن؛ ووفد من نقابة المهندسين فى مقدمتهم المهندس خميس جابر ؛ ووفد من المعلمين فى مقدمتهم الأستاذ عبد الناصر على والأستاذ حسن العيسوى.

وكان من بين الحضور عدد من رموز الدعوة السلفية والجماعات الإسلامية بالإسكندرية ؛ فضلاً عن عدد كبير من محبِّي الفقيد وتلامذته من جميع المحافظات.

كما ألقى الدكتور محمود عزت كلمة دعا فيها للفقيد أن يتغمده الله برحمته وأن يسكنه فسيح جناته ودعا الشباب إلى أن يتعلموا من سيرته حيث لم يكن يظهر بوضوح إلا فى الشدائد ؛ وقال : أيها الإخوان إن الموقف موقف عظة وعبرة وإذا كنا اليوم نقول أفسحوا الطريق للأخ فلان أو للأستاذ فلان حتى يتحدث ؛ فغدا سنقول أفسحوا الطريق حتى تمر منه جنازة فلان .

من جانبه أشار الدكتور محمد بديع عضو مكتب الإرشاد أن الحاج محمود شكرى هو أحد ثمار الشجرة التى زرعها الإمام الشهيد حسن البنا وأوضح أن الحاج شكرى كان كل الإخوان يتعلمون منه حتى فى صمته قبل أن يتحدث .

أما عن رفيق دربة الأستاذ جمعة أمين - عضو مكتب الإرشاد : فقال أيها الجمع الكريم سأقول اليوم ما لا يعلمه الكثيرون فلقد حُكم على الحاج محمود شكرى بالإعدام ؛ فشاء الله أن يعيش بعد إعدامه خمسة وخمسين عاما ؛ وأنا أتساءل أين الظالمون الآن ؟؟

وأضاف : سأقول هذا الكلام لأول مرة فلم أذكر هذا الكلام فى حياتى ولكن حان الوقت أن نذكره ونحن نشيع جثمانه ؛ فقد كان الحاج شكرى رفيقا له فى السجن ورآه بعينه والدماء تسيل من رأسه ومن جسده كله بعدما تعرض لعمليات تعذيب شديدة أمام عين ولده .

وأشار الأستاذ محمد عبد المنعم إلى أن من أراد أن يبحث عن الحاج شكرى فى أى وقت كان يجده إما جالسا فى المسجد أو يقرأ فى كتاب الله سائلا المولى عز وجل أن يحفظ أولاده وأن يجعلهم نعم الولد الصالح للرجل الصالح .

وأضاف الاستاذ حسين إبراهيم مسئول المكتب الإدارى بالإسكندرية أن الحاج محمود شكرى على الرغم من كبر سنه إلا أنه دائما كان يتميز بروح الشباب فكان حريصا على المكوث فى المسجد خاصة بعد صلاة الجمعة بين إخوانه ويتدارس معهم ويتفقد أحوالهم حتى أنه كان يتعرف على الأشبال وينصحهم .

الرعيل الأول ؛ ورفقاء الحاج محمود شكرى فى السجن

الرعيل الأول ؛ ورفقاء الحاج محمود شكرى فى السجن
المرشد العام ينعى الحاج محمود شكري

المرشد العام ينعى الحاج محمود شكري

أكمل المقال
صفحات من حياة المجاهد محمود شكري

صفحات من حياة المجاهد محمود شكري

أكمل المقال

الحاج محمود شكري


وُلد الحاج محمود شكري في أغسطس من العام 1920م بحي السبتية بالقاهرة، عمل والده بالسكة الحديد حتى وفاته وهو في الخامسة من عمره، فانتقل إلى بيت جده لأمه بالسيدة زينب، درس في التعليم الأولي، ثم تطوَّع في البحرية المصرية (بحرية الملك وقتها) فعمل كنصف بحري على يخت الملك "المحروسة"، وتخصَّص في الإشارات، وسكن بحي رأس التين.

أبناؤه: (محمد عصام، أحمد خالد، رقية، معتز) من زوجته الأولى التي تُوفيت وهو في سجن الواحات، ثم (هدى) من زوجته الثانية، ويعمل محمد عصام طبيب أسنان, وأولاده: صفا ومروة وسماء وعبد الرحمن, أما أحمد خالد فيعمل ناشرًا وصاحب دار نشر وعضو مجلس إدارة اتحاد الناشرين المصريين، وأبناؤه: إسلام وأسامة ومحمود وفاطمة، ثم ابنه معتز الذي يعمل نائبًا لرئيس تحرير (وكالة أنباء الشرق الأوسط)، ورقية توفَّاها الله عام 1996م، وأولادها آيات ورحاب ويسرا وأحمد؛ أما ابنته الصغرى هدى من زوجته الثانية فهي أم لأربعة أولاد هم: هاجر والبراء والحسن وأحمد.

مع الحركة الإسلامية

تعرَّف "محمود شكري" على الحركة الإسلامية بداية بحضور دروس العلم الشرعي بالجمعية الشرعية بمقرها الرئيسي بميدان رمسيس، ثم تعرَّف على الإخوان المسلمين بشعبة السيدة زينب، وهي أول شعبة للإخوان بعد المركز العام .

وفي المركز العام لجماعة الإخوان المسلمين بقصر الدرب الأحمر تعرَّف "شكري" على الأستاذ المؤسس حسن البنا الذي كان يولِّي اهتمامًا خاصًّا بالعسكريين من كل الأسلحة، ويخصص لهم درسًا خاصًّا في يوم الأربعاء من كل أسبوع، وهناك تعرَّف على رفيق عمره عباس السيسي الذي كان يعمل بورش سلاح الصيانة، وكان "شكري" يعمل ببحرية الملك.

وعندما انتقل شكري مع يخت الملك "المحروسة" إلى الإسماعيلية تعرَّف هناك على يوسف طلعت ومحمد فرغلي، كما شهد "شكري" بالإسماعيلية ترشّح الإمام حسن البنا لانتخابات مجلس النواب عام 1932م.

وعندما انتقل شكري مع يخت الملك "المحروسة" إلى مالطا في رحلة صيانة؛ كان له هناك موقفه المشهور بالأذان في ميناء مالطا؛ حيث كان الإمام حسن البنا يداعبه بين رفاقه ويقول لهم: "هذا محمود الذي أذن في مالطا".

ومنذ انتقاله إلى الإسكندرية شارك شكري في العمل الدعوي مع الإخوان هناك؛ حيث كان للإخوان شعبة رئيسية بالمنشية، وكان رئيسها محمد جميعي، وكان مقر المكتب الإداري للإخوان المسلمين بالإسكندرية بشارع منشا، والذي تمَّ نقله لمقر آخر بشارع الإسكندراني بمحرم بك، وقد عاود العمل بعد خروجه من المعتقل حتى صار مسئولاً عن الإخوان في المحافظة.

حرب فلسطين

شارك "شكري" في حرب فلسطين مع كاسحة الألغام المصرية "غزة" تحت قيادة ضابط سوري، وقضى في الخدمة هناك شهرًا واحدًا، وكان هو شهر رمضان.

الاعتقال

اعتُقل الحاج محمود شكري في العام 1949م بمعتقل أبي قير؛ حيث تمَّ اقتياده من منزله إلى قسم الجمرك، ومن هناك تم اقتياده إلى مقر رئاسة الوزراء الصيفي ببولكلي؛ حيث تمَّ عرضه على إبراهيم عبد الهادي رئيس وزراء مصر بعد اغتيال النقراشي، وقد سأله عن الإخوان وتعرّفه عليهم، وكان سؤال عبد الهادي الرئيسي له: هل كنت تبلغ الإخوان بما يحدث في رحلات الملك؟ حيث كان شكري يعمل على يخت المحروسة الخاص بالملك، وبعد التحقيقات تم نقله إلى معتقل أبي قير الذي كان مقسمًا إلى عدة أقسام، فكان هناك قسم للإخوان وقسم للشيوعيين وآخر للشيوعيات ورابع لليهود الذين اعتقلوا بعد فضيحة لافون، وهناك شارك "شكري" الإخوان في إصدار مجلة خاصة للمعتقل؛ حيث كان يحرر قصة العدد، وكان أحد الإخوان من طلبة الفنون الجميلة يتولى أعمال الرسم والتصميم، وفي معتقل أبي قير تعرَّف على الدكتور أحمد العسال للمرة الأولى أثناء ترحيله من معتقل أبي قير لمعتقل الطور بحرًا، وقد استمر اعتقال شكري هناك لمدة سبعة أشهر، وبعد خروجه من المعتقل تم نقله من بحرية الملك إلى القوات البحرية.

وفي عام 1954م اعتُقل مرة أخرى ضمن آلاف الإخوان المسلمين، بعد حادث المنشية الشهير؛ حيث قُبض عليه من بيته بمنطقة الورديان، كما تم اعتقال نجله الأكبر "محمد عصام" الذي تم جلبه من مرسى مطروح؛ حيث نُقلا إلى السجن الحربي، وهناك تمت محاكمة "شكري" وحُكم عليه بالإعدام؛ لأنه كان عسكريًّا، إضافة إلى مجموعة أخرى من قيادات الإخوان، فلم تتحمل زوجته النبأ فماتت لتوها، وتم تنفيذ الحكم في خمسة من الإخوان من بينهم عبد القادر عودة ومحمد فرغلي، وقد أحدث ذلك صدى واسعًا في العالم الإسلامي؛ فتم تخفيف الأحكام بعد ذلك عن الجميع وقد خرج "شكري" من المعتقل في العام 1958م، ثم أُعيد اعتقاله في العام 1961م، وخرج من السجن في عام 1970م، وأُعيد اعتقاله في أبريل من العام 2003م ضمن حملة شملت أعضاء المكتب الإداري للإخوان المسلمين بالإسكندرية، وأُفرج عنه بعدها بشهرين.

غرب الإسكندرية

خرج "شكري" من سجن القناطر في العام 1970م، وكان أحد دعائم الإحياء الثاني لجماعة الإخوان المسلمين بعد سنوات التغييب في السجون، فأقام مع قريب له؛ يُدعى محمد أبو عمر، والذي أسَّس مسجد الإخوان الأشهر بغرب الإسكندرية، والمعروف باسم "مسجد أبي عمر" ومن الورديان انتقل العمل الدعوى إلى القباري ومحرم بك والدخيلة.

تأسيس دار الدعوة

أسَّس الحاج محمود شكري دار الدعوة بالإسكندرية للنشر والتوزيع عام 1978م لتتولى طباعة ونشر كتب الحركة ورموزها، فأصدر سلسلة "مختار الدعوة" و"مدارس الجمعة"، و"الإخوان المسلمون أحداث صنعت التاريخ"، وقد تمَّ شراء مقرها بثلاثة آلاف جنيه.

وقصة المكتبة أنه يرحمه الله كان يعمل في الجمعية التعاونية للبترول رئيس ناقلة بترول لتمويل السفن داخل الميناء، وحينما فكَّر الإخوان في إنشاء مكتبة كتب إسلامية في محافظة الإسكندرية خرج إلى المعاش، وقام بافتتاح المكتبة تلبية لرغبة الإخوان وأسماها دار الدعوة.

ظل الحاج شكري ينزل إلى مكتبة دار الدعوة إلى ما قبل مرضه؛ حيث كان حريصًا على النزول إلى المكتبة يوم الإثنين، وهذا اليوم كان يعتبر في حياته من المقدسات؛ لأنه كان يحرص على مقابلة الإخوان فيه، ولم يكن يقوم بتغيير اليوم استمرارًا للعادة وحتى لا يشق على إخوانه الذين يريدون مقابلته، خصوصًا بعد أن انتقل من بيته في منطقة الورديان إلى منطقة 6 أكتوبر.

الأمن يجهض مظاهرة ضد الجدار الفولاذي بالأزهر

الأمن يجهض مظاهرة ضد الجدار الفولاذي بالأزهر

أكمل المقال

08/01/2010

أجهضت الأجهزة الأمنية المظاهرة التي دعت إليها اللجنة المصرية لفك الحصار عن غزة بالجامع الأزهر بعد صلاة الجمعة؛ تنديدًا ببناء الجدار الفولاذي العازل على الحدود مع القطاع، ومنعت المصلين من دخول الجامع.

وشهدت المنطقة المحيطة بجامع الأزهر منذ صباح اليوم وجودًا أمنيًّا مكثفًا على الطرق المؤدية إليه من منطقة الدرَّاسة وشارع الأزهر، فيما احتجز الأمن عشرات المواطنين الذين توجهوا لصلاة الجمعة لنحو ساعتين حتى انتهت الصلاة.

ومنعت أجهزة الأمن عددًا من المصورين ووسائل الإعلام من دخول الجامع، وتعرض كافة المارة بشارع الأزهر للتفتيش الذاتي وفحص بطاقات الهوية الخاصة بهم، وشوهد عدد من "الشرطيات" وهنَّ يتناوبن تفتيش حقائب السيدات اللاتي مررن بالشارع.

وبدا الجامع شبه خالٍ من المصلين، وقام خطيب الجمعة بمنع بعض النشطاء الذين تمكنوا من دخول المسجد من تناول الميكروفون، وألقى درسًا بعد انتهاء الصلاة، فيما ندد أحد النشطاء في كلمته للمصلين بالجدار الفولاذي، مؤكدًا أن النظام المصري يشارك بذلك في حصار إخواننا في غزة وتجويعهم.

__________