ضربة معلم للمخابرات المصرية : القبض على الطرف الثالث والكشف عن مفاجأت رهيبة
أكمل المقال
ونترك التفاصيل للكاتب الصحفى صابر شوكت والذى كتب فى جريدة اخبار اليوم عن تفاصيل تلك العملية وحقيقة الطرف الثالث :
أهالي سيدي جابر بالاسكندرية يوقعون ببلطجي يرتدي زياً للأمن المركزي
أكمل المقال
شهدت منطقة سيدي جابر وبخاصة محيط مقر قيادة المنطقة الشمالية العسكرية بالإسكندرية إشتباكات حامية عصر اليوم ، تنوع خلاله
ا إستخدام الأسلحة البيضاء والخرطوش وزجاجات المولتوف والحجارة مابين المتظاهرين المطالبين بحل جماعة الإخوان المسلمين وإسقاط الرئيس محمد مرسي .
وقد أسفرت الإشتباكات التي إمتدت حتي الغروب عن وقوع ما لا يقل عن ثلاث مصابين أغلبهم من أهالي سيدي جابر تتراوح إصاباتهم ما بين الجروح القطعية والإصابات المتفرقة بالخرطوش ، الأمر الذي أثار حفيظة الأهالي ما دفعهم لمباغتة العناصر المسلحة بالإشتراك مع حشود من الألتراس وإبعادهم عن ساحة قيادة المنطقة الشمالية ، والقبض علي أحد البلطجية المنتمين إليهم ، حيث تبين الأهالي بعد تفتيشه عدم حيازته علي ما يثبت شخصيته ، كما تبين إرتداءه لزي عناصر الأمن المركزي.حيث قرر الأهالي تسليمه لقسم شرطة سيدي جابر وإثبات تعديه وترويعه لأهالي المنطقة في محضر رسمي .
وفى السياق ذاته حدثت بعض الإشتباكات بالأيدي بين بعض المتظاهرين الذين أصروا علي الإستمرار بمحيط المنطقة الشمالية وبين أهالي سيدي جابر ، توجه علي إثرها عشرات المتظاهرين إلي منطقة ستانلي ، حيث قاموا بقطع الطريق وكتابة عبارات منددة بجماعة الإخوان المسلمين علي الحوائط والهتاف ضد الجماعة والرئيس محمد مرسي حتي أجبرهم قائدي السيارات علي فتح الطريق .
وقد أسفرت الإشتباكات التي إمتدت حتي الغروب عن وقوع ما لا يقل عن ثلاث مصابين أغلبهم من أهالي سيدي جابر تتراوح إصاباتهم ما بين الجروح القطعية والإصابات المتفرقة بالخرطوش ، الأمر الذي أثار حفيظة الأهالي ما دفعهم لمباغتة العناصر المسلحة بالإشتراك مع حشود من الألتراس وإبعادهم عن ساحة قيادة المنطقة الشمالية ، والقبض علي أحد البلطجية المنتمين إليهم ، حيث تبين الأهالي بعد تفتيشه عدم حيازته علي ما يثبت شخصيته ، كما تبين إرتداءه لزي عناصر الأمن المركزي.حيث قرر الأهالي تسليمه لقسم شرطة سيدي جابر وإثبات تعديه وترويعه لأهالي المنطقة في محضر رسمي .
وفى السياق ذاته حدثت بعض الإشتباكات بالأيدي بين بعض المتظاهرين الذين أصروا علي الإستمرار بمحيط المنطقة الشمالية وبين أهالي سيدي جابر ، توجه علي إثرها عشرات المتظاهرين إلي منطقة ستانلي ، حيث قاموا بقطع الطريق وكتابة عبارات منددة بجماعة الإخوان المسلمين علي الحوائط والهتاف ضد الجماعة والرئيس محمد مرسي حتي أجبرهم قائدي السيارات علي فتح الطريق .
أبو حامد يطمئنهم :عكاشة بخير و سبايدر يعتلي المنصة
أكمل المقال
تناقصت الان الأعداد أمام قصر الاتحادية واندلعت اشتباكات طفيفة بين المتظاهرين وبعض رجال الأمن من أمام الحواجز الأمنية بشارع الميرغني المؤدي للقصر , بعد أن ألقى المتظاهرون بزجاجات فارغة وطوب على الجنود, مما جعل الجنود في حالة تأهب.
وغاب توفيق عكاشة صاحب قناة الفراعين المغلقة، والمتهم بالتحريض على قتل الرئيس، عن المظاهرة والاعتصام، فيما بدأ المعتصمون إقامة منصة خشبية أمام القصر، صعد عليها أحمد سبايدر.
من جانبه، دعا محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب السابق وأحد الداعين لتظاهرات اليوم، المتظاهرين أمام القصر لعدم التعرض للإعلاميين. وكان عشرات المتظاهرين قد اعتدوا على طاقم الجزيرة وطاردوا فريق "البديل".
وأكد أبو حامد للمتظاهرين سلامة توفيق عكاشة مالك قناة الفراعين, وقال:"لن نسمح بتكميم الأفواه ومصادرة الأراء". وغادر النائب السابق وقال إنه سيعود بالمزيد من المعتصمين.
وصول سيارة نقل تحمل خياماً ومكبرات صوت أمام قصر الاتحادية
أكمل المقال
وصلت منذ قليل سيارة نقل إلى قصر الاتحادية تحمل الخيام ومعدات نصب الخيام ومكبرات للصوت، تمهيداً لإقامة منصة كبيرة أمام قصر الاتحادية.
وكان المتظاهرون قد أعلنوا دخولهم في اعتصام أمام القصر لمدة ثلاثة أيام، حتى يتم تحقيق مطالبهم بحل جماعة الإخوان المسلمين والكشف عن مصادر تمويلها.
شاهد حمدي الفخراني يقود 40 متظاهر في المحلة ضد الإخوان
أكمل المقال
بعد فشل مظاهرات 24 اغسطس ضد الاخوان شاهد حمدي الفخراني يقود 40 متظاهر في المحلة ضد الإخوان
مليونية «إسقاط الإخوان» تحولت لـ«استغماية» وأنهت عصر «الفلول»
أكمل المقال
هذا المحتوى من المصرى اليوم
اتفق عدد من النشطاء، وممثلي القوى السياسية على أن المليونية التي دعا لها عدد من معارضي جماعة الاخوان المسلمين، الجمعة، فشلت ولم يستجب لها الشعب المصري ليس لتأييدهم المطلق لحكم الدكتور محمد مرسي، وآداء الإخوان المسلمين إنما لأن الدعوة صدرت من «الفلول»، وبقايا النظام السابق الذين يسعون لتحقيق مصالح شخصية، وسخر البعض من الدعوة إلى التظاهر التي تحولت إلى «استغماية»، يبحث فيها الجميع عن المتظاهرين أو على الأقل الداعين لها.
قال محمود عفيفي، المتحدث الاعلامي لحركة شباب 6 أبريل، إن الحديث عن مليونية إسقاط الاخوان يحمل قدرًا كبيرًا من التضخيم، فهي مجرد مظاهرة للبعض لديه مطالب هناك مؤيدين لها ومعارضين، لافتًا إلى أن القوى الثورة التي شاركت في ثورة 25 يناير، أعلنت رفضها للمظاهرة، وهي القوى الحقيقية في الشارع، والقادرة على الحشد ، لكن من يتحدثون عن نزول الملايين للشارع لديهم أطماع، وأغراض معينة وكان نزولهم في الفترة الماضية بدعم من المجلس العسكري الذي كان يقود الثورة المضادة لمواجهة قوة الإخوان المسلمين.
وأضاف «عفيفي» أن عدم الإقبال على المظاهرة يعني أن المصريين لديهم قناعة بضرورة إعطاء الرئيس مرسي فرصة حقيقية لاستكمال مشواره ليستطيع محاكمته بقوة، لكن الثورة على رئيس لم يكمل شهرين في منصبه أمر مرفوض ومناف لكل مبادئ الديمقراطية، معلقا على مواجهة مؤيدي مرسي للأعداد القليلة المشاركة في المظاهرات أمر مرفوض ويعتبر إرهابًا للمعارضين.
وقال هيثم الخطيب، عضو المكتب السياسي لاتحاد شباب الثورة، إن عدم الإقبال متوقع لأسباب عديدة أبرزها انتفاء المصلحة بعد الخروج الآمن للمجلس العسكري، الذي كان يستغلهم لخلق حالة توازن في القوى مع الإخوان المسلمين، والأهم من ذلك أن غالبية من كانوا ينزلون المنصة مدفوعين أو مأجورين، ولفت إلى أن المواجهات مع الإخوان قادمة لا محالة خلال 6 شهور مقبلة ودور القوي السياسية الآن توحيد الصف.
وقال خالد عبدالحميد، عضو ائتلاف شباب الثورة: قبل الثورة كان النشطاء يدعون لمظاهرات، وتفشل ولا يشارك فيها أحد لكن الفرق أن الناس الآن لديها القدرة على تقييم الأمور، وتعرف أن الداعين للمظاهرة همهم الأول تحقيق مصالح شخصية، مضيفًا أن الحل الأفضل استمرار الكتل الثورية في محاولة تنظيم الناس، وانخراطهم في السياسة من أجل استكمال تحقيق مطالب الثورة، رافضًا أي احتكاك بالمتظاهرين، أو استخدام العنف ضدهم.
وقال محمد عبدالعزيز، منسق شباب كفاية: على ما يبدو أنه تم تغيير الدعوة من مليوينة إلى «استغماية» ، مضيفا أن موقف كفاية كان واضح من البداية بأن الحديث عن ثورة يقودها الفلول كلام غير منطقي فالشعب المصري يكره نظام «مبارك»، ورغم اختلافنا مع الإخوان لكن لا نقف مع الفلول على خط واحد.
وأشار إلى أن عدم الاقبال على المظاهرة يدل على أنها نهاية عصر الفلول، وعدم وجود قواعد شعبية لهم، لكن الثورة الحقيقية من شباب 25 يناير الذين وقفوا ضد قيادة المجلس العسكري هي القوة الوحيدة القادرة على مواجهة الإخوان وسلطتهم.
اتفق عدد من النشطاء، وممثلي القوى السياسية على أن المليونية التي دعا لها عدد من معارضي جماعة الاخوان المسلمين، الجمعة، فشلت ولم يستجب لها الشعب المصري ليس لتأييدهم المطلق لحكم الدكتور محمد مرسي، وآداء الإخوان المسلمين إنما لأن الدعوة صدرت من «الفلول»، وبقايا النظام السابق الذين يسعون لتحقيق مصالح شخصية، وسخر البعض من الدعوة إلى التظاهر التي تحولت إلى «استغماية»، يبحث فيها الجميع عن المتظاهرين أو على الأقل الداعين لها.
قال محمود عفيفي، المتحدث الاعلامي لحركة شباب 6 أبريل، إن الحديث عن مليونية إسقاط الاخوان يحمل قدرًا كبيرًا من التضخيم، فهي مجرد مظاهرة للبعض لديه مطالب هناك مؤيدين لها ومعارضين، لافتًا إلى أن القوى الثورة التي شاركت في ثورة 25 يناير، أعلنت رفضها للمظاهرة، وهي القوى الحقيقية في الشارع، والقادرة على الحشد ، لكن من يتحدثون عن نزول الملايين للشارع لديهم أطماع، وأغراض معينة وكان نزولهم في الفترة الماضية بدعم من المجلس العسكري الذي كان يقود الثورة المضادة لمواجهة قوة الإخوان المسلمين.
وأضاف «عفيفي» أن عدم الإقبال على المظاهرة يعني أن المصريين لديهم قناعة بضرورة إعطاء الرئيس مرسي فرصة حقيقية لاستكمال مشواره ليستطيع محاكمته بقوة، لكن الثورة على رئيس لم يكمل شهرين في منصبه أمر مرفوض ومناف لكل مبادئ الديمقراطية، معلقا على مواجهة مؤيدي مرسي للأعداد القليلة المشاركة في المظاهرات أمر مرفوض ويعتبر إرهابًا للمعارضين.
وقال هيثم الخطيب، عضو المكتب السياسي لاتحاد شباب الثورة، إن عدم الإقبال متوقع لأسباب عديدة أبرزها انتفاء المصلحة بعد الخروج الآمن للمجلس العسكري، الذي كان يستغلهم لخلق حالة توازن في القوى مع الإخوان المسلمين، والأهم من ذلك أن غالبية من كانوا ينزلون المنصة مدفوعين أو مأجورين، ولفت إلى أن المواجهات مع الإخوان قادمة لا محالة خلال 6 شهور مقبلة ودور القوي السياسية الآن توحيد الصف.
وقال خالد عبدالحميد، عضو ائتلاف شباب الثورة: قبل الثورة كان النشطاء يدعون لمظاهرات، وتفشل ولا يشارك فيها أحد لكن الفرق أن الناس الآن لديها القدرة على تقييم الأمور، وتعرف أن الداعين للمظاهرة همهم الأول تحقيق مصالح شخصية، مضيفًا أن الحل الأفضل استمرار الكتل الثورية في محاولة تنظيم الناس، وانخراطهم في السياسة من أجل استكمال تحقيق مطالب الثورة، رافضًا أي احتكاك بالمتظاهرين، أو استخدام العنف ضدهم.
وقال محمد عبدالعزيز، منسق شباب كفاية: على ما يبدو أنه تم تغيير الدعوة من مليوينة إلى «استغماية» ، مضيفا أن موقف كفاية كان واضح من البداية بأن الحديث عن ثورة يقودها الفلول كلام غير منطقي فالشعب المصري يكره نظام «مبارك»، ورغم اختلافنا مع الإخوان لكن لا نقف مع الفلول على خط واحد.
وأشار إلى أن عدم الاقبال على المظاهرة يدل على أنها نهاية عصر الفلول، وعدم وجود قواعد شعبية لهم، لكن الثورة الحقيقية من شباب 25 يناير الذين وقفوا ضد قيادة المجلس العسكري هي القوة الوحيدة القادرة على مواجهة الإخوان وسلطتهم.
فديو : اهالي العباسية يطردون محمد ابو حامد من العباسية
أكمل المقال
شاهد اهالي العباسية يطردون محمد ابو حامد من العباسية في مظاهرات 24 أغسطس
الصابون المضاد للبكتيريا يضعف العضلات
أكمل المقال
توصل الباحثون الى ان عاملا مضادا للبكتريا يسمي " تريكلوزان" يعوق وظيفه العضلات في الحيوانات والسمك، يمكن ان تكون له مضاعفات علي صحه الانسان.
وقال " ايزاك بيساه: " استاذ ورئيس قسم علوم الاحياء في كليه "دافيس" بولايه "كاليفورنيا" الاميركيه ان "التريكلوزان" موجود فعليا في كل منزل ومتغلغل في البيئه. وهذه النتائج تقدم دليلا قويا علي ان هذه الماده الكيميائيه تؤثر في كل من الانسان والصحه البيئيه".
ويشار الي ان الباحثين في تجاربهم عرّضوا حيوانات المختبر والسمك الي مستويات من "التريلكوزان" مساويه لتلك التي قد يتلقاها الناس يوميا.
كذلك اكتشف الباحثون ان "التريكلوزان" يضعف انقباض عضلة القلب والعضله العظميه في الكائنات الحيه. ووجدوا ان الفئران المخدره انخفضت لديها مقاييس وظيفه القلب بنسبه 25% خلال 20 دقيقه من تعرضها للماده الكيميائيه.
وقال: " نيبافان تشيامفيمونفات" استاذ طب القلب الوعائي بالكليه المذكوره ومعد مشارك في الدراسه، ان "تاثيرات "التريكلوزان" علي وظيفه القلب كانت مثيره بحق. ورغم ان "التريكلوزان" غير مصنف كعقار فان هذا المركب يعمل كمخمد قلبي قوي في النماذج التي نعمل عليها".
