اهم الوظائف

فيديو : مسيرة المندرة والتى انطلقت من مسجد المخلصين واتجهت الى كورنيش الاسكندرية 4/10/2013

أكمل المقال
شاهد فيديو :
مسيرة المندرة والتى انطلقت من مسجد المخلصين واتجهت الى كورنيش الاسكندرية 4/10/2013
يذكر ان قوات الامن قامت بتفريق المسيرة عند وصولها الى كونيش الاسكندرية بالقرب من منطقة العصافرة


اعلانات وظائف جريدة الاهرام الجمعة 4/10/2013

أكمل المقال
خالية ووظائف صحف مصر الجمعة 4 اكتوبر 2013
وظائف جريدة الاهرام الجمعة 4/10/2013
وظائف داخل وخارج مصر
وظائف فى الامارات والسعودية ودول الخليج
وظائف حكومية وقطاع خاص
وظائف فى مختلف المهن والتخصصات
مطلوب مدرسات للعمل فى قطر
وظائف فى كبرى شركات الاستثمار
كل ذلك فى وظائف جريدة الاهرام الجمعة 4\10\2013

قرية تستقبل أول مولود لها منذ 67 عاماً

أكمل المقال
ارتفع عدد سكان قرية “ليسا” في إيطاليا إلى 6 أشخاص بعد ولادة الطفل الأول في القرية منذ 67 عاماً.

وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية “أنسا”، أمس، أن الطفل فرانشيسكو، ولد الأسبوع الماضي لـ “ميشال وسابرينا إيسيلا”، اللذين انتقلا إلى القرية في تلال لينغوريان ريفييرا قبل 5 سنوات، لأنهما أحبا الغابات في المنطقة.

وقالت سابرينا، وهي معلمة مدرسة متوسطة في قرية مجاورة، إنها وزوجها لم يرغبا في تأسيس عائلة في زحمة المدينة.

وأضافت سابرينا أنها وزوجها يتحدران من ميلان “وقد اكتشفنا هذا المكان وقررنا تغيير حياتنا”.

وفرح سكان القرية الذين لا يتجاوز عددهم الـ 6 أشخاص بالمولود الجديد، الأول في القرية شبه المهجورة منذ 67 سنة، واعتبروه “بارقة أمل”.

بيان رسمي من جماعة الإخوان المسلمين : في ذكرى نصر 6 أكتوبر سنة 1973 نحتاج إلى نصر جديد

أكمل المقال
بسم الله الرحمن الرحيم

في ذكرى نصر 6 أكتوبر سنة 1973 نحتاج إلى نصر جديد

رسالة من الإخوان المسلمين
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.
نبدأ بتهنئة المصريين جميعًا بذكرى النصر العظيم الذي حققه – بفضل الله – جيش الشعب، وكان الشعب له داعمًا ونصيرًا.
تُنشئ الدول جيوشها لتحمي نفسها وحدودها من أي عدوان خارجي، وتقدم المجتمعات زهرة شبابها ونفيس أموالها وإنتاج مصانعها لتكوين جيش وطني قوي يوفر لها الأمان، ويرهب الراغبين في العدوان.
ولما كان هذا العصر يؤمن بالتخصص – بل بالتخصص الدقيق – في كل مجال، فالأطباء يمارسون علاج المرضى بل إن هناك عشرات التخصصات في هذا المجال، والمهندسون يباشرون الهندسة والإعمار وكذلك هناك عشرات التخصصات في إطار الأعمال الهندسية، وقس على هذا كل المهن والحرف والتخصصات، ولو عمل الأطباء بالهندسة والمهندسون بالطب لفسدت البلاد وخربت المجتمعات.
فإن التخصص العسكري ليس استثناء من هذه القاعدة فكلما تفرغ العسكريون لمهتمهم وتعمقوا في تخصصاتهم، وبالغوا في تدريباتهم واستيعابهم لأسلحتهم ومعداتهم؛ كلما قوي الجيش وأصبحت حدود الدولة حراما على الأعداء، وأمنت المجتمعات، والعكس صحيح.
ولقد مر الجيش المصري بعدة أطوار أثبتت على أرض الواقع صدق هذه الحقيقة، فبعد ثورة 1952 التي قام بها الجيش، وجعل من أهم مبادئها وأهدافها «إنشاء جيش وطني قوي» تمت عسكرة الدولة، فمعظم الوزراء والمحافظين ضباط ورؤساء معظم المؤسسات ضباط، وانصرف عدد كبير منهم إلى السياسة وإدارة الدولة المدنية، وتم تعيين القائد العام للجيش من ضباط الثورة بعد ترقيته من رتبة رائد إلى رتبة لواء ثم إلى مشير دون أي دراسة أو تأهيل، واختار هو أتباعه لرئاسة الأسلحة والأفرع وتصرف في الجيش كما لو كان ضيعة يملكها أو مؤسسة ورثها، وانغمس هو في السياسة، فرأس لجنة تصفية الإقطاع، وطارد المعارضين السياسيين، وانغمسوا جميعا في الشهوات مع الفنانين والفنانات، وانشغل بعضهم برئاسة الأندية الرياضية والمنافسات بينها، وحين جد الجد، وهدد الصهاينة حدودنا في سنة 1967 تم حشد الجنود بطريقة لا علم فيها ولا خبرة ولا خطة، وعندما بدأت المعركة انتهت بعد ست ساعات بقرار بالانسحاب من كامل سيناء، وهزيمة مروعة فقدنا فيها سيناء والجولان وباقي أرض فلسطين في كارثة لا تقل عن نكبة 1948 ولا نزال نعيش في آثارها حتى اليوم.
وحوكم عدد من هؤلاء القادة المُفرِّطِين في حق وطنهم وشعبهم ووظيفتهم، وقُضي بسجنهم، ولكن ماذا يُغني سجنهم جيشا فقد سمعته وكرامته، وشعبا فقد أبناءه وأرضه، وأمة فقدت مكانتها بين الأمم؟! وبالطبع فإن التاريخ سيسجل هؤلاء القادة في أشد صفحاته سوادًا.
بعدها انخلع الجيش من إدارة الحياة المدنية وتفرغ للعسكرية وتولى القيادة قادة جدد يؤمنون بالتخصص ويعيدون إنشاء الجيش على أسس عسكرية بحتة، ومناهج علمية، وتدريبات شاقة في ظروف في غاية القسوة، حتى إذا بلغنا عام 1973 وبدأ النداء المقدس بالجهاد في سبيل الله لتحرير الأرض في 6 أكتوبر الموافق 10 رمضان؛ عبر الجنود قناة السويس وشعارهم «الله أكبر»، وحطموا خط بارليف أقوى خط دفاع عسكري في العالم، بعدما حاول صحفي النكبة أن ييأسهم من إمكانية تحطيمه مدعيا أنه يحتاج إلى قنبلة نووية لتحطيمه، فإذا بسواعد الرجال تهيله بخراطيم المياة وعزيمة المجاهدين، وتُحقق أكبر نصر لمصر والعرب في العصر الحديث، وتأكدت الحقيقة أن الجيش إن تفرغ لمهمته وأخلص لها جهده نصره الله وسعد به شعبه، وحفظ التاريخ في أنصع صفحاته أسماء قادة عظام بعد أن حفظتهم قلوب المصريين حبًا، ولهجت بأسمائهم ألسنتهم مدحًا ودعاءً؛ المشير أحمد إسماعيل على، والمشير الجمسي، والفريق سعد الدين الشاذلي، واللواء عبدالمنعم واصل، واللواء عزيز غالي، واللواء أحمد حمدي، ومن قبلهم الفريق عبدالمنعم رياض، وغيرهم كثير.
وتولى الرئيس المخلوع الحكم؛ ونظرا لخلفيته العسكرية التي تقوم على دكتاتورية الأمر والنهي، والتي تتناقض مع الديمقراطية وسيادة الشعب، ظل يحكم في ظل حالة الطوارئ لمدة ثلاثين عامًا، يعتقل ويسجن ويعذب رجال أمنه والمواطنين، ويزور الانتخابات، ويمنع قيام الأحزاب الحقيقية ويمنع التعبير، ويصادر الصحف، ويجثم هو وحزبه على صدر الشعب، وينهب هو وبطانته ثروات الأمة ويهربونها للخارج، ويمهد لتوريث الحكم لابنه، وفي نفس الوقت يدينون بالتبعية الكاملة للسياسة الأمريكية والصهيونية، وفي هذا المناخ أسس العسكريون مؤسسات اقتصادية ضخمة حققوا من ورائها مزايا ضخمة؛ خصوصًا للقادة وذوي الرتب الكبيرة.
وحينما قامت ثورة 25 يناير 2011 – الثورة الشعبية السلمية – وأسقطت رأس النظام ومؤسساته، وراحت تعمل على تحقيق سيادة الشعب وحريته وكرامته، والديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية، شعر كثيرون بالخطر على مصالحهم التي يقدمونها – للأسف الشديد – على مصلحة الشعب والوطن، وكلما سارت الثورة على طريق التحول الديمقراطي أو محاربة الفساد وجدت مقاومة عنيفة من الثورة المضادة تبغي إجهاضها وإسقاطها، وتعاونت على ذلك قوى كثيرة في الداخل؛ الفلول والسياسيون الذين فشلوا في كل الانتخابات الديمقراطية التي أجريت، والدولة العميقة في مؤسسات الدولة ومنها الشرطة والجيش، إضافة لدول عربية وإقليمية ودول أجنبية.
وكانت قد تمت انتخابات برلمانية فاز فيها الإسلاميون والإخوان على رأسهم، وانتخابات رئاسية فاز فيها الدكتور محمد مرسي وهو إسلامي من الإخوان، ووضع دستور وافق عليه الشعب بنسبة 64%، وبعد حل مجلس الشعب بدأ الاستعداد لانتخابات مجلس آخر لتتم منظومة المؤسسات الدستورية.
إلا أن قادة الجيش تآمروا مع القوى الكارهة للثورة، والكارهة للإسلاميين، والكارهة لسيادة الشعب وحريته، والرافضة للديمقراطية، والخائفة من صناديق الانتخاب؛ واستغلوا غضب قطاع من الشعب من بعض الأزمات في المواد المعيشية مثل الوقود والكهرباء، وكانت أزمات مفتعلة، وكان هذا القطاع يطالب بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة فقط، لكن الجيش استخدمهم في القيام بانقلاب عسكري عزل فيه الرئيس واختطفه إلى مكان مجهول حتى الآن، وعطل الدستور المستفتي عليه، ثم تم حل مجلس الشورى، وقام وزير الدفاع بتعيين رئيس للجمهورية مؤقت، واقترح خارطة للمستقبل هي بالضبط ما اقترحه الرئيس الشرعي المنتخب محمد مرسي لعلاج الأزمة السياسية في البلاد. إذًا فقد كان غرضهم وغرض من تآمروا معهم هو عزل الرئيس الشرعي وتعطيل الدستور.
وهذا الانقلاب إنما هو انقلاب على الشرعية وإرادة الشعب، وهو خيانة للأمانة ونقض للعهد ونكب باليمين، فقد أقسم وزير الدفاع بالله أن يحافظ على النظام وأن يحترم الدستور والقانون فضلاً عن إطاعة القائد الأعلى للجيش وهو رئيس الجمهورية المنتخب.
وفي نفس اليوم أغلق القنوات الفضائية التي توقع أن تعارض الانقلاب، واعتقل مسئوليها، إضافة إلى القيام بحملة اعتقالات واسعة وإسباغ شكل قانوني عليها بتلفيق تهم باطلة، هذه الحملة طالت وزراء ومحافظين سابقين، ورؤساء جامعات ونوابهم، وأساتذة جامعات، وأعضاء مجلس شعب وشورى، وأطباء ومهندسين ومحامين ومهنيين، وطلابًا وعمالاً وفلاحين، بل طالت نساءً وفتيات، بلغ عددهم حوالي عشرة آلاف.
ولكن المصيبة الأكبر أن هؤلاء الانقلابيون كشفوا عن وجوه دموية إرهابية قتلت المواطنين العزل في الشوارع والميادين، واستخدموا للأسف الشديد أبناء الشعب في الجيش والشرطة في القيام بمذابح تشيب لهولها الولدان، ولم يعرفها المصريون في العصر الحديث، والأدهى أن يقوم بها جنود الجيش المكلف بحماية الشعب، وباسلحة من أموال الشعب، فقاموا بمجزرة الحرس الجمهوري، ثم المنصة، ثم فض اعتصامي رابعة والنهضة، ثم مذبحة رمسيس، وميدان محمود، وغيرها في الإسكندرية، وغيرها من المدن. ولم يكتفوا بقتل الناس بالقناصة؛ وإنما قتلوا بعضهم بالحرق أحياء، وأجهزوا على الجرحى، وحرقوا عددًا من الجثث، وجرفوا البعض الآخر بالجرافات، ودفنوها في أماكن مجهولة، حتى بلغ عدد الشهداء حوالي خمسة آلاف إضافة إلى ألف من المفقودين إضافة لعشرة آلاف مصاب، كما حرقوا المساجد والمصاحف.
وهذه أول مرة في التاريخ يقاتل الجيش المصري شعبه ويقتل منه الكثير، الأمر الذي أحدث شرخًا في جدار الوطنية المصرية لدى الجيش، وشرخًا عميقًا في العلاقة بين الشعب والجيش؛ كما قام هؤلاء الانقلابيون بتحريض الإعلام التابع لهم والمنفرد بالساحة على شن حملة من الأكاذيب والافتراءات على الإخوان المسلمين لا تمت إلى الحقيقة ولا إلى العقل والمنطق بصلة، من أجل تمزيق نسيج المجتمع المصري، حتى قال مطربهم «إحنا شعب وانتو شعب».
ثم استعرض هؤلاء الانقلابيون قوتهم باقتحام مدن وقرى مصرية في الصعيد بالدبابات والمجنزرات والطائرات والقناصة والقوات الخاصة، في دلجا وكرداسة وناهيا والعياط، للقبض على المعارضين للانقلاب، ولا ندري أي بطولة أو شجاعة أو رجولة في اقتحام المدن والقرى المسالمة وغزوها، وترويع الآمنين فيها واعتقال الأبرياء؟
إن انتشار قوات الجيش في الميادين والشوارع والمدن والقرى تقطع بأن الانقلابيين يشعرون بالضعف وفقدان الشرعية، ويستعيضون عن ذلك بنشر الأسلحة والجنود.
والسؤال: هل هذه مهمة الجيش، هل التدخل في السياسة والسيطرة على الحكم، وقمع الناس وإرهابهم، هو دور الجيش، ومن إذا للحدود يحميها والبلاد يدافع عنها ضد الأعداء، وليس للعدوان على الشعب الأعزل؟
إن هذا ما أسعد «دان حالوتس» رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق فقال: «إن انغماس الجيش المصري في السياسة سيضعفه على المدى الطويل»، وقال الجنرال «رؤفين بيدهتسور» رئيس هيئة أركان سلاح الجو الإسرائيلي سابقًا: «إن ما فعله السيسي سيتيح تفوقًا كاسحًا لإسرائيل على العرب لزمن طويل».
ولماذا نذهب بعيدا؛ ألم يقل السيسي نفسه إن الجيش لو نزل إلى الشارع فلا يتكلم أحد عن مصر 30 أو 40 سنة؟! أي أنها ستتخلف 30 أو 40 سنة إضافية؟
فماذا نسمي ما فعله بانقلابه الدموي الإجرامي؟!
إذا كان التاريخ يذكر قادة 1973 في أنصع صفحاته، فلا ريب أنه سيذكر قادة الانقلاب الدمويين القاتلين لإخوانهم المصريين مع نيرون وهولاكو وهتلر.
ورغم هذه الصورة القاتمة فإن هناك صورة مبهرة وهي صورة الشعب المصري العظيم الذي يقاوم هذا الانقلاب الدموي مقاومة سلمية، بصدوره العارية، وأيديه الفارغة، وحناجره الجاهرة كل يوم، وفي معظم محافظات ومدن وقرى وميادين مصر، في مظاهرات حاشدة يشترك فيها الرجال والنساء والشباب والفتيات. ولقد تحمل شباب المدارس والجامعات معهم الآن مسئولية الاستمرار في هذه الفعاليات التي امتدت لثلاثة أشهر متواصلة، حتى إسقاط الانقلاب وعودة العسكر إلى ثكناتهم، وعودة الشرعية وتحقيق سيادة الشعب وحريته، وكل أهداف ثورة 25 يناير 2011.
إننا اليوم في ذكرى نصر 6 أكتوبر 1973 نحتاج إلى نصر جديد؛ نصر يحققه الشعب – للأسف الشديد – على من انقلبوا عليه لمصالحهم الشخصية، وكان يدخرهم لنصرته وحمايته، أو يثوب الانقلابيون إلى رشدهم ويعودون إلى ثكناتهم ويحترمون إرادة شعبهم.
وإننا لندعو الشعب المصري الصامد الكريم أن يستوعب الغالبية من جيشه، فهم أبناؤه وإخوانه، ويقيننا أن الأغلبية يرفضون خيانة أهلهم وشعبهم، ويرفضون أن يحسبوا مع الانقلابيين السفاحين.
(وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ)
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

القاهرة في: 27 من ذي القعدة 1434هـ 3 من أكتوبر 2013م

عاجل : المجني عليه بواقعة التعذيب في رابعة يبرئ الإخوان ويتهم الشرطة باجباره على اتهامهم

أكمل المقال
فجر “سايس الجراج ” المجني عليه في واقعة احتجازه وتعذيبه بالاعتداء عليه بالضرب وقطع إصبعه في محيط مسجد رابعة العدوية مفاجأة ، حيث نفى الاتهامات المنسوبة الى المتهمين المنتمين لتنظيم الإخوان ، وأكد امام المحكمة أن هؤلاء المتهمين أبرياء من الاعتداء عليه وهم اللذين أنقذوه من يد الاشخاص الذين عذبوه ، وأن الضابط الذى حرر المحضر أجبره على إتهامهم .


بدأت الجلسة فى الواحدة والربع مساء داخل غرفة المداولة ومنع القاضى حضور الصحفيين ، وأثبت حضور المتهمين اللذين ظهروا مبتسمين رافعين بيدهم شعار رابعة العدوية.


أثبتت المحكمة حضور المحامين اللذين رفضوا التحدث مع وسائل الاعلام وطلبوا من المحكمة اخلاء سبيل المتهمين الـ5 واستدعاء الضابط مجرى التحريات.


كانت النيابة احالت المتهمين الى محكمة الجنايات بعد أدانت التحقيقات شروعهم فى القتل، واحتجاز وتعذيب مواطن دون وجه حق وإحراز أسلحة بيضاء دون ترخيص.


وقال أمر الاحالة أن المتهمين أعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء سكين ومطواة وشوم، حيث حمل المتهم الأول شومة والثانى والثالث كلا منهما سكين ومطواة والخامس شومة، وتناوبوا الإعتداء على المجنى عليه بالضرب فى كافة أنحاء جسده ، وأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقارير الطب الشرعى المرفقة بالقضية، واصطحبوه بسيارة المتهم الخامس فى حالة إعياء شديدة لأحد المناطق النائية للتخلص منه قاصدين من ذلك إزهاق روحه، إلا أنه قد أوقف أثر جريمتهم لسبب لا دخل لإرادتهم فيه وهو ضبطهم متلبسين بالجريمة.

مسيحيون ضد الانقلاب تعلن مشاركتها فى تظاهرات 6 أكتوبر

أكمل المقال
أعلن الكاتب الصحفي رامي جان مؤسس حركة "مسيحيون ضد الانقلاب" أن الحركة ستشارك في تظاهرات 6 اكتوبر، وأكد فى بيان لهم أن الحركة ستشارك في اكثر من مسيرة حتي يستطيعوا تغطية اكبر قدر من المسيرات وجاء نص بيانهم كالتالي :

 نعلن نحن حركة “مسيحيون ضد الانقلاب” المشاركة في تظاهرات السادس من اكتوبر للتنديد بالانقلاب العسكري وسيتم توزيع اعضاء الحركة علي اكثر من مسيرة وفي اكثر من منطقة حتي نحاول تغطية اكبر قدر ممكن من المسيرات والمشاركة فيها بشكل فعال "الحكايه مش اخوان الحكايه شعب اتهان" بحسب البيان.

“علماء ضد الانقلاب” تدعو الشعب المصري إلى الاحتشاد يوم 6 أكتوبر

أكمل المقال
دعت جبهة علماء ضد الانقلاب جموع الشعب المصري في كل محافظاته وبجميع أطيافه أن يجعلوا أيام (4-6 أكتوبر) الموافقة أيام الجمعة والسبت والأحد القادمة، أيام نزول حاشد وهادر للشعب المصري للإجهاز وإنهاء الانقلاب العسكري الدموي الغاشم، الذي ارتكب كل جرائم الحرب ضد الإنسانية، وأوقع البلاد والعباد في نفق مظلم لن نخرج منه إلا إذا كنا يدا واحدة ضد ممارسات الانقلاب الدموي.

ووجهت جبهة علماء ضد الانقلاب التي تضم (الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بمصر، الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، رابطة علماء أهل السنة، جبهة علماء الأزهر، وغيرها من الروابط والاتحادات) في بيانها الصادر اليوم، التحية للصمود المبهر لأهالي (دلجا – كرداسة – ناهيا – العياط) الذين أثبتوا رجولتهم وصدق انتماءهم لمصر بعد كل ما جرى من انتهاكات لحرمات البيوت والشيوخ والنساء والأطفال على يد بلطجية السيسي ومرتزقة محمد إبراهيم.
وثمنت الجبهة حركة طلاب المدارس، مشيرة إلى أن  مشهد في تاريخ مصر: أن يخرج تلاميذ المدارس (أبناء العشر سنوات والخمس عشرة سنة) في مسيرات داخل وخارج مدارسهم، فلم يرهبهم إحضار العسكر داخل الفصول، ولا اعتقال البعض منعهم؛ حيث فاق إجمالي ما اعتقل من تلاميذ المدارس (150) تلميذا وتلميذة بحسب جهات حقوقية، بل رفعوا شعار “رابعة” في تحدٍّ واضح وشجاع لأغاني السيسي “تسلم الأيادي” في طوابير الصباح، والتي وضعوها مكان النشيد الوطني، في محاولة لقهر التلاميذ وحملهم على الرضا بالأمر الواقع!

حركة أحرار 25 تعلن مشاركتها في مليونية الزحف إلى ميدان التحرير 6 أكتوبر

أكمل المقال
فى خبر عاجل ورد الينا الان :
 حركة أحرار 25 تعلن مشاركتها في مليونية الزحف إلى ميدان التحرير 6 أكتوبر