اهم الوظائف

أهالي طوسون يدشنون حملة توقيعات لإقالة محافظ الإسكندرية

أهالي طوسون يدشنون حملة توقيعات لإقالة محافظ الإسكندرية

أكمل المقال







قام أهالي قرية طوسون بالإعلان عن تدشين حملة لجمع التوقيعات؛ تطالب بسحب الثقة من اللواء عادل لبيب محافظ الإسكندرية؛ جاء ذلك في المظاهرة الحاشدة التي نظَّموها ظهر اليوم على سلالم نقابة الصحفيين؛ للمطالبة باسترجاع أراضيهم وحقوقهم التي سُلبت منهم بعد قيام محافظ الإسكندرية وقوات الأمن بطردهم من أراضيهم وهدم منازلهم.

وتأتي هذه الوقفة ضمن سلسلة فعاليات احتجاجية قام بها أهالي طوسون لاستعادة حقوقهم؛ حيث نظَّموا أكثر من 27 وقفةً احتجاجية، فضلاً عن توجههم إلى مقر وزارة الزراعة بالقاهرة لمطالبة الوزير بتنفيذ وعوده السابقة بتمليك الأهالي الأرض التي طردتهم منها محافظة الإسكندرية، وبعد أن هدمت مساكنهم، ولكنه لم ينفذ وعده، وحينما سألوه عن وعوده بتمكينهم من أراضيهم؛ أجابهم مدير مكتب وزير الزراعة قائلاً: "المحافظ بتاعكم راجل واصل وله نفوذ في مصر كلها، والكلمة كلمته، والوزير ما يقدرش عليه".

بهذه اللفظة بكت أم ندى وهي تتحدث قائلةً: "منذ شهر أبريل الماضي وهم في الشارع؛ ما بين شقق إيجار وسكن لدى الأقارب، بعدما تعرَّضوا للطرد من منازلهم وهُدِمَت بيوتهم أمام أعينهم، فضلاً عن اعتداء قوات الأمن على من امتنع عن ترك سكنه".

ومن جهتها تقول أم حسن إحدى ضحايا المحافظ إن هناك مجموعةً من المستثمرين ورجال الأعمال هم السبب وراء تشريدنا من أراضينا، مشيرةً إلى أن هشام طلعت مصطفى كان يطمع في هذه الأرض ومن بعده رئيس نادي الاتحاد.

وتشاركها الرأي أم باسم؛ حيث تشير إلى أنهم اشتروا أرضهم منذ 15 عامًا من مزارعين، وأدخلنا فيها كافة المرافق ولسنا وحوش أراضٍ، كما وصفونا، بل هي أراضينا ومن أموالنا التي جمعناها بعد عمر طويل من الشقاء والعمل.

وفي السياق ذاته يقول أشرف رمضان أحد الأهالي المتضرِّرين إنهم في إطار حملتهم لاسترجاع حقوقهم قد أطلقوا حملة توقيع مليونية لسحب الثقة من محافظ الإسكندرية، ليس فقط بسبب الأربعين فدانًا التي تم الاستيلاء عليها ووضعت عليها حراسة أمنية تحصل على 70 ألف جنيه شهريًّا من ميزانية المحافظة، ولكن بسبب ملف كبير من الفساد شهدته محافظة الإسكندرية، بدءًا من الطلاب بالجامعات والمدارس وحتى الموظفين والسائقين.

وأضاف أننا نطالب بتنفيذ المادة "123"عقوبات فقرة (2)؛ التي تنص على أنه في حال عدم تنفيذ حكم قضائي يتم حبس معرقل تنفيذ الحكم، وإذا كان المعرقل موظفًا عامًّا يتم حبسه وعزله من وظيفته، وقال أشرف في قضية طوسون: إن المحافظ ورئيس الحي تنطبق عليهما تلك المادة، ووجود شركة حراسة خاصة في الأرض حتى الآن يعني عدم تنفيذ الحكم أو عرقلته في ظل الحكم القضائي الذي حصلنا عليه من مجلس الدولة بأحقيتنا في رفع الحراسة.

رفع المتظاهرون لافتاتٍ تندد بتخاذل المسئولين عن الاستجابة لمطالبهم، كما ردَّدوا هتافات مثل: ( طوسون طوسون دمروها.. هدوا بيوتنا وشردونا) (مطلب واحد غيره مفيش.. أرضي هاخدها وفيها أعيش).


قام أهالي قرية طوسون بالإعلان عن تدشين حملة لجمع التوقيعات؛ تطالب بسحب الثقة من اللواء عادل لبيب محافظ الإسكندرية؛ جاء ذلك في المظاهرة الحاشدة التي نظَّموها ظهر اليوم على سلالم نقابة الصحفيين؛ للمطالبة باسترجاع أراضيهم وحقوقهم التي سُلبت منهم بعد قيام محافظ الإسكندرية وقوات الأمن بطردهم من أراضيهم وهدم منازلهم.

وتأتي هذه الوقفة ضمن سلسلة فعاليات احتجاجية قام بها أهالي طوسون لاستعادة حقوقهم؛ حيث نظَّموا أكثر من 27 وقفةً احتجاجية، فضلاً عن توجههم إلى مقر وزارة الزراعة بالقاهرة لمطالبة الوزير بتنفيذ وعوده السابقة بتمليك الأهالي الأرض التي طردتهم منها محافظة الإسكندرية، وبعد أن هدمت مساكنهم، ولكنه لم ينفذ وعده، وحينما سألوه عن وعوده بتمكينهم من أراضيهم؛ أجابهم مدير مكتب وزير الزراعة قائلاً: "المحافظ بتاعكم راجل واصل وله نفوذ في مصر كلها، والكلمة كلمته، والوزير ما يقدرش عليه".

بهذه اللفظة بكت أم ندى وهي تتحدث قائلةً: "منذ شهر أبريل الماضي وهم في الشارع؛ ما بين شقق إيجار وسكن لدى الأقارب، بعدما تعرَّضوا للطرد من منازلهم وهُدِمَت بيوتهم أمام أعينهم، فضلاً عن اعتداء قوات الأمن على من امتنع عن ترك سكنه".

ومن جهتها تقول أم حسن إحدى ضحايا المحافظ إن هناك مجموعةً من المستثمرين ورجال الأعمال هم السبب وراء تشريدنا من أراضينا، مشيرةً إلى أن هشام طلعت مصطفى كان يطمع في هذه الأرض ومن بعده رئيس نادي الاتحاد.

وتشاركها الرأي أم باسم؛ حيث تشير إلى أنهم اشتروا أرضهم منذ 15 عامًا من مزارعين، وأدخلنا فيها كافة المرافق ولسنا وحوش أراضٍ، كما وصفونا، بل هي أراضينا ومن أموالنا التي جمعناها بعد عمر طويل من الشقاء والعمل.

وفي السياق ذاته يقول أشرف رمضان أحد الأهالي المتضرِّرين إنهم في إطار حملتهم لاسترجاع حقوقهم قد أطلقوا حملة توقيع مليونية لسحب الثقة من محافظ الإسكندرية، ليس فقط بسبب الأربعين فدانًا التي تم الاستيلاء عليها ووضعت عليها حراسة أمنية تحصل على 70 ألف جنيه شهريًّا من ميزانية المحافظة، ولكن بسبب ملف كبير من الفساد شهدته محافظة الإسكندرية، بدءًا من الطلاب بالجامعات والمدارس وحتى الموظفين والسائقين.

وأضاف أننا نطالب بتنفيذ المادة "123"عقوبات فقرة (2)؛ التي تنص على أنه في حال عدم تنفيذ حكم قضائي يتم حبس معرقل تنفيذ الحكم، وإذا كان المعرقل موظفًا عامًّا يتم حبسه وعزله من وظيفته، وقال أشرف في قضية طوسون: إن المحافظ ورئيس الحي تنطبق عليهما تلك المادة، ووجود شركة حراسة خاصة في الأرض حتى الآن يعني عدم تنفيذ الحكم أو عرقلته في ظل الحكم القضائي الذي حصلنا عليه من مجلس الدولة بأحقيتنا في رفع الحراسة.

رفع المتظاهرون لافتاتٍ تندد بتخاذل المسئولين عن الاستجابة لمطالبهم، كما ردَّدوا هتافات مثل: ( طوسون طوسون دمروها.. هدوا بيوتنا وشردونا) (مطلب واحد غيره مفيش.. أرضي هاخدها وفيها أعيش).
أهالي طوسون يهددون بالإضراب عن الطعام

أهالي طوسون يهددون بالإضراب عن الطعام

أكمل المقال

أهالي طوسون يرفعون لافتات تندد بهدم منازلهم


ينظم أهالي طوسون غدًا السبت مؤتمرًا صحفيًّا بنقابة الصحفيين في ظل عدم استجابة المسئولين لمطالبهم وبعد أن قاموا بتنظيم ما يزيد عن 27 وقفةً احتجاجيةً.

 

ومن جانبها أعلنت اللجنة الشعبية لمناصرة أهالي طوسون أنه في حال عدم استرجاع أراضيهم فسوف يتم تصعيد الأمر إلى إضرابٍ مفتوحٍ عن الطعام.

 

يُذكر أن مشكلة أهالي طوسون ترجع جذورها حينما قامت قوات الأمن، بالتعاون مع مديرية الزراعة، بهدم منازلهم واستخدام القنابل المسيلة للدموع لتفريق الأهالي؛ الذين اعترضوا على قرار الإزالة!!.

 

في السياق ذاته؛ كان أهالي طوسون قد اعتصم منهم ما يزيد عن ألف مواطن أمام فندق سان ستيفانو بالإسكندرية، وهو محل إقامة رئيس الوزراء أحمد نظيف، وقاموا بترديد العديد من الهتافات منها "يا رأسمالي... ضد الأهالي" و"إيد في الإيد كلنا ماسكين.. غير أرضنا ماحناش عاوزين".

 

وكانت هذه الوقفة تعد رقم 27 التي يقوم بها الأهالي من أجل استعادة أرضهم، وضرورة تسهيل إجراءات استصدار تراخيص للأهالي، وإدخال كافة المرافق اللازمة من ماء وكهرباء واتصالات.

القبض على الاستاذ على  مرسى مدير مكتب الاستاذ مصطفى محمد بالمعموره البلد

القبض على الاستاذ على مرسى مدير مكتب الاستاذ مصطفى محمد بالمعموره البلد

أكمل المقال

 

قامت قوات من مباحث أمن الدولة الساعة الثانية والنصف فجر اليوم بمداهمة لمنازل بعض قيادات وكوادر جماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية وسط استنكار من أفراد الجماعة ووصف هذه الحملة والمداهمات بأنها غير مبررة حيث اعتاد الإخوان على أن تكون حملات الاعتقال إما ضربة استباقية لأحداث عامة أو أن تكون رد فعل على تحركات الإخوان فى الشارع وهذا ما يتنافى مع هذه الظروف .

 

تمكنت قوات أمن الدولة من إلقاء القبض على الدكتور توكل مسعود أحد مرشحى الإخوان فى إنتخابات مجلس الشعب والأستاذ إسماعيل محمد أحد قيادات الإخوان بمنطقة بحرى كما قامت بأعتقال الأستاذ على مرسى مدير مكتب الأستاذ مصطفى محمد بالمعمورة كما  و ردت انباء ان قوات الأمن داهمت العديد من البيوت الأخرى إلأ أن أصحابها لم يكونوا متواجدين فى بيوتهم حال المداهمة .

 

والمعتقلين الآن محتجزين داخل قسم شرطة مينا البصل فى إنتظار العرض على النيابة لمعرفة سر هذه الحملة والتهم الموجهة إلى الإخوان فيها 

أزمة وصراعات داخل الحزب الوطنى بالإسكندرية بعد الإعلان عن تغييرات حزبية

أزمة وصراعات داخل الحزب الوطنى بالإسكندرية بعد الإعلان عن تغييرات حزبية

أكمل المقال
 


 

أكدت مصادر داخل الحزب الوطنى فى الإسكندرية أن هناك حالة من الانقسامات والانقسانات تشهدها هيئة مكتب الحزب الوطنى فى الإسكندرية وبشكل عام فى صفوف القيادات السكندرية للحزب وذلك بعد الإعلان عن تغييرات فى صفوف الحزب الوطنى وهيئات المحافظات وقد أكد المصدر على أن التغييرات يمكن أن تشمل 100 % من هيئة مكتب المحافظة .

 

يأتى ذلك فى أعقاب اكتشاف قيادات الأمانة العامة للحزب بالقاهرة أن التقارير التى يتم رفعها إلى الأمانة العامّة بالإسكندرية غير مطابقة للواقع بالإضافة إلى التراجع الشديد لأسهم الحزب فى الشارع السكندرى وعجز الحزب عن التعامل مع الثير من المشكلات الشعبية فى ظل تفوق الإخوان ونوابهم فى إنهاء الأزمات .

 

ساهم فة هذه الاتقسامات الصراعات التى تدور بين أعضاء هيئة المكتب والذى ساعد بقوة على توسيع رقعة الخلافات بين أعضاء الحزب وأنقسامهم لعدة فرق دخلت فى صراعات وصلت الى حد الصدام العلنى داخل المجلس الشعبى المحلى للمحافظة وأتهام بعضهم البعض بأستخدام أسم الحزب لتحقيق مصالح شخصية .

 

وفى نفس السياق قام أعضاء هيئة المكتب بكتابة تقارير ضد بعضهم البعض ورفعها إلى الأمانة العامة بالقاهرة أتهام بعضهم بالفشل وعدم صلاحيتهم للمناصب التى يشغلوها غير الأتهامات والشائعات المكتوبة بتلك التقارير والتى وصلت إلى حد المعاقبة الجنائية لما تحتويه من أتهامات مشينة خاصة فى أخر أربع تقارير رفعت للأمانة العامة الشهر الماضى .

 

تم كتابة هذه التقارير تحت مسمى " سرى جدا " لذلك تعتزم القيادات الحزبية بالقاهرة بصورة جدية إجراء تغيير مهم ومحاولة اختيار شخصيات حزبية تتمتع بشعبية سكندرية خاصّة وأن الفترة القادمة ستشهد أنتخابات مجلس الشعب و تجديد نصفى لمجلس الشورى و تنتهى بأنتخابات رئاسة الجمهورية فى 2011 .