أبلغ حسام حسن، المدير الفنى لفريق مصر المقاصة، لاعبيه بأنه سيقوم بالاعتذار عن عدم الاستمرار فى قيادة الفريق مع شقيقه إبراهيم فى حالة الوصول إلى دورة تحديد الهابطين فى الموسم الحالى.
وأبدى «حسام» غضبه الشديد من تراجع الروح المعنوية للاعبين مما تسبب فى تعرض الفريق لخسائر متتالية فى الفترة الماضية وتراجعه للمركز قبل الأخير واقترابه من دورة الهبوط. وقال «حسام» للاعبين: «لن أهين تاريخى أنا وشقيقى بفكرة الدخول فى الدورة وسأقوم بالاعتذار لإدارة النادى رسمياً عن البقاء فى الفترة المقبلة».
وأثار موقف «العميد» قلق لاعبى المقاصة خصوصاً أنهم يعانون من أزمات فنية كبيرة فى الفترة الحالية بالإضافة لمشكلة المستحقات التى لم يتم حلها والتى لم يحصلوا منها سوى على 35٪ على الرغم من اقتراب الموسم من نهايته حيث لم يعد يتبقى للفريق سوى لقاءات التليفونات والأهلى وحرس الحدود.
على جانب آخر علمت «الوطن» أن طارق التائب سيكون أول المغادرين للنادى بنهاية الموسم الجارى فى ظل تمسك اللاعب بالبقاء على الرغم من توقيع عقوبات مالية كبيرة عليه وصلت لخصم ربع عقده السنوى.
ويأتى حرص التائب على الاستمرار فى المقاصة لرغبته فى البقاء بمصر لحصوله على حق اللجوء السياسى بسبب مواقفه من الثورة الليبية التى تمنعه من العودة إلى بلاده والتى تجبره على التنقل بين مصر وتونس، ويسعى اللاعب جاهدا للبحث عن أى فريق مصرى آخر لضمان الوجود داخل البلاد.
وأبدى «حسام» غضبه الشديد من تراجع الروح المعنوية للاعبين مما تسبب فى تعرض الفريق لخسائر متتالية فى الفترة الماضية وتراجعه للمركز قبل الأخير واقترابه من دورة الهبوط. وقال «حسام» للاعبين: «لن أهين تاريخى أنا وشقيقى بفكرة الدخول فى الدورة وسأقوم بالاعتذار لإدارة النادى رسمياً عن البقاء فى الفترة المقبلة».
وأثار موقف «العميد» قلق لاعبى المقاصة خصوصاً أنهم يعانون من أزمات فنية كبيرة فى الفترة الحالية بالإضافة لمشكلة المستحقات التى لم يتم حلها والتى لم يحصلوا منها سوى على 35٪ على الرغم من اقتراب الموسم من نهايته حيث لم يعد يتبقى للفريق سوى لقاءات التليفونات والأهلى وحرس الحدود.
على جانب آخر علمت «الوطن» أن طارق التائب سيكون أول المغادرين للنادى بنهاية الموسم الجارى فى ظل تمسك اللاعب بالبقاء على الرغم من توقيع عقوبات مالية كبيرة عليه وصلت لخصم ربع عقده السنوى.
ويأتى حرص التائب على الاستمرار فى المقاصة لرغبته فى البقاء بمصر لحصوله على حق اللجوء السياسى بسبب مواقفه من الثورة الليبية التى تمنعه من العودة إلى بلاده والتى تجبره على التنقل بين مصر وتونس، ويسعى اللاعب جاهدا للبحث عن أى فريق مصرى آخر لضمان الوجود داخل البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق