أعلنت القوى الثورية والمدنية فى المحافظات، مشاركتها فى جمعة رد الاعتبار أمام مكتب إرشاد جماعة الإخوان فى المقطم اليوم احتجاجاً على اعتداء أعضاء الجماعة على النشطاء والصحفيين يوم السبت الماضى.
فى الإسكندرية، دعت القوى المدنية والحركات الثورية، المواطنين، إلى المشاركة فى مليونية رد الكرامة، ووزعت آلاف النسخ من بيان لحشد المارة فى الميادين العامة، والشوارع الرئيسية بالمحافظة، للتظاهر السلمى أمام مكتب الإرشاد بعد صلاة الجمعة، وأوضح البيان أن مكتب الإرشاد هو رأس الأفعى، والحاكم الفعلى للبلاد من خلال جماعة غير شرعية لا تخضع للقانون.
ووقع عدد كبير من الشخصيات العامة، وشباب الثورة، على البيان، الذى طالب بعزل النائب العام الذى وصفوه بـ«غير الشرعى»، وتعيين نائب عام حقيقى جديد يمثل الشعب، وفتح باب التحقيق فى كل الانتهاكات السابقة، وإقالة الحكومة الحالية، وتعيين حكومة إنقاذ وطنى من الكفاءات التى تستقر على أسمائها القوى الوطنية، ووقف العمل فوراً بالدستور الذى وصفه البيان بأنه تم تفصيله من قبل جماعة الإخوان، وبمشاركة فصيل سياسى واحد عن طريق جمعية تأسيسية فاقدة للشرعية.
وأضاف البيان، أنه لا مفر من حل جماعة الإخوان بقوة القانون أو إخضاعها للقانون الحالى للجمعيات 84 لسنة 2002، ومطالبة الجهاز المركزى للمحاسبات بالبدء فوراً فى تقنين وضع الجماعة والإعلان عن مصادر تمويلها الحالية والسابقة فى مؤتمر صحفى فى غضون شهرين بحد أقصى، وإحالة أى مخالفة للقانون للنائب العام الجديد، والدعوة لانتخابات رئاسية فى أول سبتمبر 2013 تحت إشراف وإدارة ورقابة دولية كاملة من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وتشكيل لجنة فنية ولوجستية مستقلة من الخبراء لتنقيح قاعدة بيانات الرقم القومى وما يشوبها من عوار، والتنسيق مع المنظمات الدولية من الآن لضمان نزاهة أى عملية انتخابية قادمة فى مصر.
وفى البحر الأحمر، أعلنت حركة الشعب مشاركتها فى مليونية رد الاعتبار بمسيرة من ميدان التحرير إلى المقطم للتنديد بما وصفته الاعتداء الهمجى والبربرى من قبل أعضاء جماعة الإخوان على الصحفيين والنشطاء أمام المقر العام للجماعة يوم السبت الماضى، وطالبت السلطات بسرعة إلقاء القبض على أعضاء الجماعة بعدما أصدرت هيئة مفوضى الدولة تقريرها الذى أكدت فيه أن هذه الجماعة ليس لها وجود قانونى.
وأكدت الحركة أن أعضاءها سوف ينظمون فعاليات ووقفات أمام مقرات الإخوان فى المحافظات للتنديد بالأعمال الإجرامية التى يرتكبها أعضاء الجماعة فى حق مصر والمصريين وسعيهم للقضاء على الثورة والعمل على طمس الهوية المصرية من خلال أخونة الدولة والسيطرة على مفاصل الدولة، لذلك يجب أن يكون مصير هذه الجماعة هو نفس مصير الحزب الوطنى المنحل.
واتهمت الحركة فى بيان لها كلاً من الدكتور محمد بديع، المرشد العام للجماعة، والمهندس خيرت الشاطر، نائب المرشد، بأنهما أصدرا الأوامر لشباب الجماعة بالاعتداء على المتظاهرين السلميين أمام المقر العام للجماعة يوم السبت الماضى.
وفى البحيرة، عقدت حركة شباب الثورة العربية اجتماعاً عاجلاً، وقررت المشاركة فى مسيرة القوى السياسية إلى مكتب الإرشاد بالمقطم، وأصدرت بياناً بعنوان «الثورة مستمرة.. والمجد للشهداء»، أعلنت فيه استنكارها لاعتداء أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، على النشطاء السياسيين أمام مكتب الإرشاد بالمقطم، وشددت على التضامن الكامل مع النشطاء والصحفيين بالمشاركة القوية فى التظاهرات أمام مكتب الإرشاد.
وقال محمد دومة، منسق الحركة بالبحيرة، إن القانون الثابت والسائد الآن فى مصر وفى هذه الحالات أن لكل فعل رد فعل، لذلك فإننا ننوه إلى أننا لن نهادن، ولن يكون لدينا توازنات بداية من اليوم، وعليه فإننا نعلن أن الرد سوف يكون على مستوى الكوادر، وكل الأسماء مرشحة، ولا استثناء لشخص ولا قدسية لأحد، وكل الخيارات متاحة وكل الأساليب مباحة.
وأضاف «تظاهرنا أمام عقر دارهم رسالة قوية لعل الإخوان يفهمونها جيداً، وحق كل فتاة تم الاعتداء عليها نحن المسئولون عنه وكل شباب الحركة مشروع لشهيد».
وفى كوم حمادة، دعا مجلس شباب الثورة، المواطنين للمشاركة مع شباب وأعضاء المجلس فى مسيرة سلمية تنطلق عقب صلاة الجمعة غداً من المسجد «الوسطانى»، تجوب شوارع المدينة تحت عنوان «جمعة رد الاعتبار».
وفى القليوبية، أعلنت جبهة الإنقاذ، وحركة كفاية، والتيار الشعبى، وأحزاب الوفد والدستور والمصريين الأحرار المشاركة فى جمعة رد الاعتبار أمام مقر جماعة الإخوان.
ودعت القوى الثورية، والوطنية، والأحزاب السياسية المواطنين إلى التجمع فى الميادين العامة فى بنها، وطوخ، وقليوب، وشبرا الخيمه تمهيداً للتحرك إلى المقطم.
وفى قنا، قال أسامة رمضان، منسق جبهة الإنقاذ: سنشارك فى جمعة رد الاعتبار للمطالبة بالتحقيق مع جماعة الإخوان فى الاعتداءات على النشطاء والصحفيين أمام مقر الجماعة.
وفى الغربية، أعلن العديد من القوى والحركات الثورية المشاركة فى مليونية رد الاعتبار، وأعلنت حركة ثوار طنطا الأحرار تنظيم مسيرات تنطلق عقب صلاة الجمعة من أمام مسجد السيد البدوى، والشيخة صباح، ثم السير فى شارع البحر، والشوارع الرئيسية للمدينة ثم التوجه لساحة الشهداء الكائنة أمام ديوان عام المحافظة.
وفى مدينة المحلة، أعلنت الحركات والأحزاب السياسية والمدنية تنظيم مسيرات تنطلق من ميدان البندر، والبنزيون، ومسجد عبدالحى خليل ثم التوجه لشارع البحر والاعتصام فى ميدان الشون أكبر ميادين المدينة.
وفى المنوفية، أعلن عدد من القوى الثورية المشاركة فى المليونية أمام مكتب الإرشاد.
فى الإسكندرية، دعت القوى المدنية والحركات الثورية، المواطنين، إلى المشاركة فى مليونية رد الكرامة، ووزعت آلاف النسخ من بيان لحشد المارة فى الميادين العامة، والشوارع الرئيسية بالمحافظة، للتظاهر السلمى أمام مكتب الإرشاد بعد صلاة الجمعة، وأوضح البيان أن مكتب الإرشاد هو رأس الأفعى، والحاكم الفعلى للبلاد من خلال جماعة غير شرعية لا تخضع للقانون.
ووقع عدد كبير من الشخصيات العامة، وشباب الثورة، على البيان، الذى طالب بعزل النائب العام الذى وصفوه بـ«غير الشرعى»، وتعيين نائب عام حقيقى جديد يمثل الشعب، وفتح باب التحقيق فى كل الانتهاكات السابقة، وإقالة الحكومة الحالية، وتعيين حكومة إنقاذ وطنى من الكفاءات التى تستقر على أسمائها القوى الوطنية، ووقف العمل فوراً بالدستور الذى وصفه البيان بأنه تم تفصيله من قبل جماعة الإخوان، وبمشاركة فصيل سياسى واحد عن طريق جمعية تأسيسية فاقدة للشرعية.
وأضاف البيان، أنه لا مفر من حل جماعة الإخوان بقوة القانون أو إخضاعها للقانون الحالى للجمعيات 84 لسنة 2002، ومطالبة الجهاز المركزى للمحاسبات بالبدء فوراً فى تقنين وضع الجماعة والإعلان عن مصادر تمويلها الحالية والسابقة فى مؤتمر صحفى فى غضون شهرين بحد أقصى، وإحالة أى مخالفة للقانون للنائب العام الجديد، والدعوة لانتخابات رئاسية فى أول سبتمبر 2013 تحت إشراف وإدارة ورقابة دولية كاملة من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وتشكيل لجنة فنية ولوجستية مستقلة من الخبراء لتنقيح قاعدة بيانات الرقم القومى وما يشوبها من عوار، والتنسيق مع المنظمات الدولية من الآن لضمان نزاهة أى عملية انتخابية قادمة فى مصر.
وفى البحر الأحمر، أعلنت حركة الشعب مشاركتها فى مليونية رد الاعتبار بمسيرة من ميدان التحرير إلى المقطم للتنديد بما وصفته الاعتداء الهمجى والبربرى من قبل أعضاء جماعة الإخوان على الصحفيين والنشطاء أمام المقر العام للجماعة يوم السبت الماضى، وطالبت السلطات بسرعة إلقاء القبض على أعضاء الجماعة بعدما أصدرت هيئة مفوضى الدولة تقريرها الذى أكدت فيه أن هذه الجماعة ليس لها وجود قانونى.
وأكدت الحركة أن أعضاءها سوف ينظمون فعاليات ووقفات أمام مقرات الإخوان فى المحافظات للتنديد بالأعمال الإجرامية التى يرتكبها أعضاء الجماعة فى حق مصر والمصريين وسعيهم للقضاء على الثورة والعمل على طمس الهوية المصرية من خلال أخونة الدولة والسيطرة على مفاصل الدولة، لذلك يجب أن يكون مصير هذه الجماعة هو نفس مصير الحزب الوطنى المنحل.
واتهمت الحركة فى بيان لها كلاً من الدكتور محمد بديع، المرشد العام للجماعة، والمهندس خيرت الشاطر، نائب المرشد، بأنهما أصدرا الأوامر لشباب الجماعة بالاعتداء على المتظاهرين السلميين أمام المقر العام للجماعة يوم السبت الماضى.
وفى البحيرة، عقدت حركة شباب الثورة العربية اجتماعاً عاجلاً، وقررت المشاركة فى مسيرة القوى السياسية إلى مكتب الإرشاد بالمقطم، وأصدرت بياناً بعنوان «الثورة مستمرة.. والمجد للشهداء»، أعلنت فيه استنكارها لاعتداء أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، على النشطاء السياسيين أمام مكتب الإرشاد بالمقطم، وشددت على التضامن الكامل مع النشطاء والصحفيين بالمشاركة القوية فى التظاهرات أمام مكتب الإرشاد.
وقال محمد دومة، منسق الحركة بالبحيرة، إن القانون الثابت والسائد الآن فى مصر وفى هذه الحالات أن لكل فعل رد فعل، لذلك فإننا ننوه إلى أننا لن نهادن، ولن يكون لدينا توازنات بداية من اليوم، وعليه فإننا نعلن أن الرد سوف يكون على مستوى الكوادر، وكل الأسماء مرشحة، ولا استثناء لشخص ولا قدسية لأحد، وكل الخيارات متاحة وكل الأساليب مباحة.
وأضاف «تظاهرنا أمام عقر دارهم رسالة قوية لعل الإخوان يفهمونها جيداً، وحق كل فتاة تم الاعتداء عليها نحن المسئولون عنه وكل شباب الحركة مشروع لشهيد».
وفى كوم حمادة، دعا مجلس شباب الثورة، المواطنين للمشاركة مع شباب وأعضاء المجلس فى مسيرة سلمية تنطلق عقب صلاة الجمعة غداً من المسجد «الوسطانى»، تجوب شوارع المدينة تحت عنوان «جمعة رد الاعتبار».
وفى القليوبية، أعلنت جبهة الإنقاذ، وحركة كفاية، والتيار الشعبى، وأحزاب الوفد والدستور والمصريين الأحرار المشاركة فى جمعة رد الاعتبار أمام مقر جماعة الإخوان.
ودعت القوى الثورية، والوطنية، والأحزاب السياسية المواطنين إلى التجمع فى الميادين العامة فى بنها، وطوخ، وقليوب، وشبرا الخيمه تمهيداً للتحرك إلى المقطم.
وفى قنا، قال أسامة رمضان، منسق جبهة الإنقاذ: سنشارك فى جمعة رد الاعتبار للمطالبة بالتحقيق مع جماعة الإخوان فى الاعتداءات على النشطاء والصحفيين أمام مقر الجماعة.
وفى الغربية، أعلن العديد من القوى والحركات الثورية المشاركة فى مليونية رد الاعتبار، وأعلنت حركة ثوار طنطا الأحرار تنظيم مسيرات تنطلق عقب صلاة الجمعة من أمام مسجد السيد البدوى، والشيخة صباح، ثم السير فى شارع البحر، والشوارع الرئيسية للمدينة ثم التوجه لساحة الشهداء الكائنة أمام ديوان عام المحافظة.
وفى مدينة المحلة، أعلنت الحركات والأحزاب السياسية والمدنية تنظيم مسيرات تنطلق من ميدان البندر، والبنزيون، ومسجد عبدالحى خليل ثم التوجه لشارع البحر والاعتصام فى ميدان الشون أكبر ميادين المدينة.
وفى المنوفية، أعلن عدد من القوى الثورية المشاركة فى المليونية أمام مكتب الإرشاد.
صور من تلغرافات أهالي المنصورة للمطالبة بإغلاق مقرات الإخوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق