صرح الدكتور ياسر علي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية،إن وزارة الإسكان هى المعنية بمتابعة أزمة السكان المضارين من حادث الدويقة الذي وقع
مساء أمس، وأن الوزارة تعمل حاليًا على حل أزمة المضارين وتعوضيهم سواء ماليًا أو بتوفير مساكن بديلة بأسرع وقت.
وفال فى تصريحات خاصة لـ"بوابة الأهرام"، أن الرئيس محمد مرسي تابع مع وزير الإسكان ووجهه بسرعة تقييم الموقف وحجم المخاطر فى المنطقة وحل الأزمة بأسرع وقت.
وأوضح أن هناك مشروعًا قوميًا ضمن برنامج الرئيس يقوم على تهجير سكان مناطق العشوائيات التى تحيط بهم المخاطر مثال منطقة الدويقة، لكن الأزمة التى تواجه أي تحرك دائمًا هو رفض السكان الانتقال من أماكنهم بسبب وجود سبل رزقهم وأماكن عملهم بجوار تلك المساكن، ومن ثم فسيتم العمل على توفير أماكن لكسب الرزق للسكان بالمناطق الجديدة، وتوفير المرافق اللازمة لهم مما يشجعهم على الانتقال، أما المناطق التى لا يوجد بها مخاطر وتحتاج فقط إلى تطوير وتنظيم سيتم تنظيمها والإبقاء على من فيها.
وأشار إلى أن التخوف لدى سكان العشوائيات دائمًا، هو خوفهم من ألا يحصلوا على مساكن بديلة بعد ترك مساكنهم، وهذا الأمر سيتم التعامل معه من خلال بناء جسور الثقة بين الحكومة والمواطنين.
وفال فى تصريحات خاصة لـ"بوابة الأهرام"، أن الرئيس محمد مرسي تابع مع وزير الإسكان ووجهه بسرعة تقييم الموقف وحجم المخاطر فى المنطقة وحل الأزمة بأسرع وقت.
وأوضح أن هناك مشروعًا قوميًا ضمن برنامج الرئيس يقوم على تهجير سكان مناطق العشوائيات التى تحيط بهم المخاطر مثال منطقة الدويقة، لكن الأزمة التى تواجه أي تحرك دائمًا هو رفض السكان الانتقال من أماكنهم بسبب وجود سبل رزقهم وأماكن عملهم بجوار تلك المساكن، ومن ثم فسيتم العمل على توفير أماكن لكسب الرزق للسكان بالمناطق الجديدة، وتوفير المرافق اللازمة لهم مما يشجعهم على الانتقال، أما المناطق التى لا يوجد بها مخاطر وتحتاج فقط إلى تطوير وتنظيم سيتم تنظيمها والإبقاء على من فيها.
وأشار إلى أن التخوف لدى سكان العشوائيات دائمًا، هو خوفهم من ألا يحصلوا على مساكن بديلة بعد ترك مساكنهم، وهذا الأمر سيتم التعامل معه من خلال بناء جسور الثقة بين الحكومة والمواطنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق